شلالات النيل الأزرق على المرتفعات قريبا من بحيرة تانا في إثيوبيا وهي منبع الشلال والنيل الازرق وتعرف ب(تيس أباي) باللغة الأمهرية وتعني (دخان الماء) أو بخار الماء. وتوجد هذه المساقط أو الشلالات في أعالي النهر. حوالي 30 كيلومتراً من مدينة بحر دار وبحيرة تانا. وتعتبر واحدة من أجمل المناظر الخلابة في إثيوبيا والتي تجذب السياح وتستهويهم.يتراوح ارتفاعها ما بين 37 و 45 متراً ويبلغ عرضها وقد يصل عرضها إلى ٤۰۰ متر، وقد قل معدل تدفق المياه إلا في موسم الأمطار وذلك منذ سنة ۲۰۰۳م عندما شيدت محطة كهرومائية قبل الشلالات. شلالات النيل الأزرق تعزل بيئة بحيرة تانا عن بيئة بقية النيل الأزرق، وهذه العزلة لعبت دوراً كبيراً عبر التاريخ في تطور الحيوانات المتوطنة في البحيرة. وعلى مسافة
قصيرة من تلك المساقط يقوم الجسر الحجري الأول في إثيوبيا، الذي بني في عهد الإمبراطور ساسينويس Susenyos في عام 1626. ووفقا لمانويل دي ألميدا، فقد تم جلب الأحجار التي صنع منها الجير من الروافد الجانبية للنهر في حين قام أحد الحرفيين الذي أتى من الهند مع أفونسو مينديز، بطريرك الكاثوليك في إثيوبيا، بالإشراف على البناء.
شلالات "النيل الأزرق": لا ينبغي تفويت زيارة هذا المكان في اثيوبيا. يعتبر "النيل الأزرق" أطول نهر في أفريقيا، ويصل عمقه إلى 45 متراً، ويبعد حوالى 30 كيلومتراً من مدينة "بحر دار" وبحيرة "تانا". عندما يسقط الماء في ممرّ ضيق، يشكّل مشهداً مثيراً ينافس "شلالات نياجرا".
تعتبر "تانا" نقطة بداية "النيل الأزرق"، وواحدة من الأمكنة الأكثر روعةً في اثيوبيا. تملأ قوارب الصيادين التقليدية سطح البحيرة التقليدية، في حين أن الجزر هي موطن المجتمعات القديمة.
قصيرة من تلك المساقط يقوم الجسر الحجري الأول في إثيوبيا، الذي بني في عهد الإمبراطور ساسينويس Susenyos في عام 1626. ووفقا لمانويل دي ألميدا، فقد تم جلب الأحجار التي صنع منها الجير من الروافد الجانبية للنهر في حين قام أحد الحرفيين الذي أتى من الهند مع أفونسو مينديز، بطريرك الكاثوليك في إثيوبيا، بالإشراف على البناء.
شلالات "النيل الأزرق": لا ينبغي تفويت زيارة هذا المكان في اثيوبيا. يعتبر "النيل الأزرق" أطول نهر في أفريقيا، ويصل عمقه إلى 45 متراً، ويبعد حوالى 30 كيلومتراً من مدينة "بحر دار" وبحيرة "تانا". عندما يسقط الماء في ممرّ ضيق، يشكّل مشهداً مثيراً ينافس "شلالات نياجرا".
تعتبر "تانا" نقطة بداية "النيل الأزرق"، وواحدة من الأمكنة الأكثر روعةً في اثيوبيا. تملأ قوارب الصيادين التقليدية سطح البحيرة التقليدية، في حين أن الجزر هي موطن المجتمعات القديمة.
الصور والفيديو
الفيديو
ليست هناك تعليقات: